محنته رحمه الله :
قال سليمان التيمى :كان الشعبى يرى التقية وكان ابن جبير لا يرى التقية وكان احجاج إذا أتى بالرجل يعنى ممن قام عليه ,قال :أكفرت بحروجك على ؟
فإن قال :نعم ,خلى سبيله ,فقال لسعيد :أكفرت ؟قال :لا .قال :أختر أى قتلة أقتلك .قال :اختر أنت,فإن القصاص أمامك
قال الذهبى :ويروى أن الحجاج رئى فى النوم فقيل :ما فعل الله بك؟فقال :قتلنى بكل قتيل قتلة وقتلنى بسعيد بن جبير سبعين قتلة .
روى :انه لما احتضر كان يغوص ثم يفيق ويقول :ما لى ومالك يا سعيد بن جبير
قال سليمان التيمى :كان الشعبى يرى التقية وكان ابن جبير لا يرى التقية وكان احجاج إذا أتى بالرجل يعنى ممن قام عليه ,قال :أكفرت بحروجك على ؟
فإن قال :نعم ,خلى سبيله ,فقال لسعيد :أكفرت ؟قال :لا .قال :أختر أى قتلة أقتلك .قال :اختر أنت,فإن القصاص أمامك
قال الذهبى :ويروى أن الحجاج رئى فى النوم فقيل :ما فعل الله بك؟فقال :قتلنى بكل قتيل قتلة وقتلنى بسعيد بن جبير سبعين قتلة .
روى :انه لما احتضر كان يغوص ثم يفيق ويقول :ما لى ومالك يا سعيد بن جبير